مسلسل انتهاك حقوق الانسان والاعتداء على الطالبات بجامعة الفيوم
في محافظة الفيوم والتي لا تبعد عن القاهرة سوى 90 كيلومتر والتي تمتاز بوجود كل الأطياف السياسية بها وتشتهر ايضاً بالقبضة الامنية الحديدية تجاه كل ناشط سياسي أو معارض للنظام كذلك تشتهر الفيوم بانتهاك حقوق الانسان المستمر على أيدى الأجهزة الامنية
وتحديداً في جامعة الفيوم والتي أصبحت في الاؤنة الأخيرة مسرح لهذه الانتهاكات المستمرة وأكبر دليل على تدخل جهاز أمن الدولة في شؤن الجامعات
كان هذا التقرير ليفضح مزيداَ من انتهاك حقوق الانسان داخل الجامعة بل والمعاملة غير الآدمية مع الطلاب والأمر الذي جد واستحدث هو الاعتداء المهين على طالبات جامعة الفيوم من قبل حرس الجامعة ومعاونيهم من رجال امن الدولة في تواطؤ من إدارة الجامعة وعدم الاكتراث بالقوانين واللوائح ومواثيق حقوق الانسان ، بالإضافة لعدم مراعاة لحقوق المراه
ومع بداية العام الدراسي الجديد توالت الينا الشكاوى والصرخات من طالبات جامعة الفيوم من جراء ما يحدث لهن بالجامعه وتفصيل ذلك كالآتي :-
** ففي يوم 3-10 – 2010
وتحديداً أمام بوابة كلية الزراعيه بجامعة الفيوم كانت الطالبة ( اسراء محمود أبو الغيط ) الطالبة بكلية العلوم بذات الجامعة في طريقها للوصول لكليتها اذا قام أحد أفراد حرس البوابة بالسؤال عن الكارنية وبعد السؤال عن الكارنية تفتيش الحقيبة وتفريغ محتوياتها على مكتب قائد الحرس والعبث بالاشياء الشخصية فيها كالصور الشخصية للام والاخوات واوراق الشعر ـ وضعها داخل كردون من رجال الأمن ـ جذب رجال الأمن لها من ملابسها ودفعها بأيديهم وسبها بشتائم مثل " انت مش محترمة ـ انت مش متربية ـ انت قليلة أدب ـ كل يوم من دا ـ انت لسه شفتى حاجة " مع استنجادها بقائد الحرس الذى جاءها مرتديا عباءة المنقذ ( النقيب محمد الحنبولي ) قائد حرس كلية زراعه منهم الحقيبة وقام بالعبث بمحتوياتها وبعد ثورة غضب منها وتوعدها لهم بالمطالبة بحقوقها لدى رئيس الجامعة جاءها الرد بكل هدوء وطمأنينة " ابقى ورينا هتعملى ايه " فى اليوم التالى اثناء دخولها صباحا من نفس البوابة تكرر المشهد باكثر جرأة وهمجية دون رد من ادارة الجامعة
وللأسف تكرر هذا الحدث في اليوم التالي 4-10-2010
** في يوم 5-10-2010
كانت الطالبه ابتسام عبدالله شعبان الطالبه بكلية التربية جامعة الفيوم في طريقها لكليتها تستعد لبدء يوم دراسي جديد
اذ تم إجبار على التفتيش حتى تفتيش الكتب وطلب فتحها والاطلاع عليها وعلى خلفية تنبيه رئيس الجامعة للطالبات بعدم السماح للأمن بتفتيش الكتب حيث قال " من حق الأمن يبص فى شنطتك لكن مش من حقه يقتش كتبك والبنت اللى تسمح للأمن بتفتيش كتبها يبقى تستاهل " رفضت الطالبة السماح لهم بتفتيش طتبها فثار قائد حرس تربية وصرخ فى وجهها " امشى مش هتدخلى من هنا ـ انا مليش دعوة بكلام رئيس الجامعة " وقد صادف ذلك تواجد النقيب طه عبد التواب قائد حرس كليه آداب الذى لم يرض عن فعلها فصرخ فى وجهها " انت معندكيش زوق " لأكثر من مرة حتى ذعر الطالبات مبتعدين عنه وفى هذه الحالة من الهياج الذى اصاب رجال الأمن نتيجة الجريمة المنكرة التى ارتكبتها الطالبة ـ الأمتناع عن تفتيش الكتب ـ تبرع امين شرطة يدعى ايمن بالقيام دفاعا عن الطالبة لكى يتركوها حيث قال " سبوها دى سافلة " لكن رجال الأمن الشجعان لم يتركوها وشأنها بل قاموا باحاطتها من جميع الجوانب واخذوا يرشقوها بالنظرات والكلمات ومسك الختام ما قاله طه عبد التواب قائد حرس آثار قبل ان يخلوا سبيلها " خليكى واقفة كده وسط الرجالة شكلك بتحبى الوقفة وسط الرجالة ـ اصلى انا معجب بيكى "
** في ثاني أسبوع دراسي بالجامعه
تعرضت الطالبة اسلام احمد السيد عبد الحميد الطالبة بكلية التربية للآتي
بعد السؤال على الكرنية اختطفوه منا ورفضوا رده لها وجدوا معها أقلام للعملي فاخذوها منها فاخبرتهم بانها تحتاجها للدراسة فى ذلك اليوم حيث كان عندها عملى فرفضوا ردها وقال لها قائد الحرس ( نقيب محمود العشرى قائد حرس تربية )
تعالى خديه بعد الظهر وبعد ان استسلمت للظلم الواقع عليها وتركت اقلامها وبعد الظهر ذهبت لاستردادها إلا انهم رفضوا الرد ـ فى اثناء المداولات لاسترداد الاقلام تعرضت لسب وقذف وتهجم باليد واللسان ومعاكسات ومضايقات يومية حتى وصل الامر إلى الاعتراض اليومى فى الدخول والخرج " ازيك يا اسلام عامله ايه النهارده ........"
جدير بالذكر انها اثناء دخولها من باب آخر ( آثار ) للسؤال عند دورة icdl رفض قائد الحرس دخولها ومنعها وطردها من الكلية دون سبب مقنع
** وبكلية الأداب قصة أخرى
أثناء دخول نسيبة محمد فتحى الطالبة بكلية الآداب من بوابة كليتها طلب منها كارنية الكلية فاظهرته لأمن الكلية (سيدات) فطلبت اخذه منها عنوة عندها رفضت الطالبة فقام احد افراد الامن الرجال باحكام قبضته على ذراعها وثنيه خلف ظهرها وانتزاع الكارنية منها وكال لها السباب والشتائم وعندما احتكمت إلى قائد الحرس (نقيب محمد العباسى قائد حرس كلية الآداب )
ردعليها " هنبهدلك وهنبهدل اهلك ـ انت ماتعرفيش اننا ممكن ندخل عليكم الساعة تلاتة بالليل نبهدلكم
** واشتكت الطالبة هناء محمد عثمان ( الطالبة بكلية التربية ) أنه بعد اجبارها على التفتيش واخذ الشنطة والاستيلاء على الكشاكيل الدراسية ورفض ردها وعند سؤالها لهم بتعملوا كده ليه قالوا ( الأمن ) " قتاوة وعافية "
** الطالبة سمية مصطفى عطية طالبة بكلية الخدمة الإجتماعية
قالت أنه في أحدى المرات تم انتظارها بعد خروجها من الكلية وتم سؤالها عن الكارنية أثناء خروجها من الكلية وعند رفضها قام أحد أفراد الحرس بمحاولة نزع حجابها وجذبها من ملابسها وعندما نقلت لعميد الكلية شكواها دون رد او تصرف من عميد الكلية
و فى احدى المرات قام امن الجامعة الرجال بجمع عدد من الطالبات فى حجرة وبدءوا بتفتيش جماعى فشرعت طالبة من الطالبات فى البكاء من طريقة التفتيش والمعاملة الرديئة وعندما اعترضت على فعل رجال الأمن نظر اليها احدهم وقال لها " اسكتي لأعمل فيكى اكتر من اللى بعملوا فيها " ـ ذكرت ايضا انها تتعرض لمراقبة لصيقة ودائما ومتابعة من افراد الامن والتنصت عليها من قبلهم وكادت المراقبة ان تكون إلى الحمام .
وذلك برعاية النقيب مصطفى المصرى قائد حرس خدمة اجتماعية
** الطالبة داليا محمود يوسف طالبة بكلية الآداب
تم الاستيلاء على جهاز المحمول الخاص بها وتم اخذ ارقام زميلاتها والاتصال بهن ومعاكستهن ولمجرد انها اعترضت على ما يحدث معها تم الاتصال بوالدها وتهديده
فضلاً عن الاساءه اليها امام زميلاتها بقولهم " دول اصحاب سوء ـ دول بيشربوا مخدرات " فى اشارة منهم ( الامن ) إليها ( الطالبة )
وجدير بالذكر انه تم رصد انتهاكات اخرى على لسان بعض الطالبان لكن رفضن ذكر اسمائهن منها :
الاهانة الدائمه امام الطالبات
ارهاب الطالبات من بعضهم البعض
الشطب من الانشطة الجامعية حيث تم شطب اسراء ابو الغيط من اسرة رغما عن مقررها " دى تطلع من الأسرة "
والجدير بالذكر
تم سرقة موبيلات العام الماضى من حقائب الطالبات اثناء التفتيش
مصارة الكتب الدراسية والاوراق الشخصية والاقلام والكشاكيل والهدايا وعدم ردها
قال رئيس الجامعة للطالبات اثناء محاوته لهم عن امن الكلية " دول انا مااقدرش اكلمهم انا متعاقد معاهم والضباط دول داخلية حرس منشآت "
قام احد افراد امن كلية تربية السنة الماضية بشنكلة ـ عرقلة احد الطالبات اثناء دخولها الجامعة
ومما يتضح معه هو تكرار هذه الممارسات في أكثر من كلية ومع أكثر من طالبة وفي أكثر من وقت وكانه أصبح توجه عام ودون الاعتداد بأي قانون او دون الخوف من أي مساءله
في محافظة الفيوم والتي لا تبعد عن القاهرة سوى 90 كيلومتر والتي تمتاز بوجود كل الأطياف السياسية بها وتشتهر ايضاً بالقبضة الامنية الحديدية تجاه كل ناشط سياسي أو معارض للنظام كذلك تشتهر الفيوم بانتهاك حقوق الانسان المستمر على أيدى الأجهزة الامنية
وتحديداً في جامعة الفيوم والتي أصبحت في الاؤنة الأخيرة مسرح لهذه الانتهاكات المستمرة وأكبر دليل على تدخل جهاز أمن الدولة في شؤن الجامعات
كان هذا التقرير ليفضح مزيداَ من انتهاك حقوق الانسان داخل الجامعة بل والمعاملة غير الآدمية مع الطلاب والأمر الذي جد واستحدث هو الاعتداء المهين على طالبات جامعة الفيوم من قبل حرس الجامعة ومعاونيهم من رجال امن الدولة في تواطؤ من إدارة الجامعة وعدم الاكتراث بالقوانين واللوائح ومواثيق حقوق الانسان ، بالإضافة لعدم مراعاة لحقوق المراه
ومع بداية العام الدراسي الجديد توالت الينا الشكاوى والصرخات من طالبات جامعة الفيوم من جراء ما يحدث لهن بالجامعه وتفصيل ذلك كالآتي :-
** ففي يوم 3-10 – 2010
وتحديداً أمام بوابة كلية الزراعيه بجامعة الفيوم كانت الطالبة ( اسراء محمود أبو الغيط ) الطالبة بكلية العلوم بذات الجامعة في طريقها للوصول لكليتها اذا قام أحد أفراد حرس البوابة بالسؤال عن الكارنية وبعد السؤال عن الكارنية تفتيش الحقيبة وتفريغ محتوياتها على مكتب قائد الحرس والعبث بالاشياء الشخصية فيها كالصور الشخصية للام والاخوات واوراق الشعر ـ وضعها داخل كردون من رجال الأمن ـ جذب رجال الأمن لها من ملابسها ودفعها بأيديهم وسبها بشتائم مثل " انت مش محترمة ـ انت مش متربية ـ انت قليلة أدب ـ كل يوم من دا ـ انت لسه شفتى حاجة " مع استنجادها بقائد الحرس الذى جاءها مرتديا عباءة المنقذ ( النقيب محمد الحنبولي ) قائد حرس كلية زراعه منهم الحقيبة وقام بالعبث بمحتوياتها وبعد ثورة غضب منها وتوعدها لهم بالمطالبة بحقوقها لدى رئيس الجامعة جاءها الرد بكل هدوء وطمأنينة " ابقى ورينا هتعملى ايه " فى اليوم التالى اثناء دخولها صباحا من نفس البوابة تكرر المشهد باكثر جرأة وهمجية دون رد من ادارة الجامعة
وللأسف تكرر هذا الحدث في اليوم التالي 4-10-2010
** في يوم 5-10-2010
كانت الطالبه ابتسام عبدالله شعبان الطالبه بكلية التربية جامعة الفيوم في طريقها لكليتها تستعد لبدء يوم دراسي جديد
اذ تم إجبار على التفتيش حتى تفتيش الكتب وطلب فتحها والاطلاع عليها وعلى خلفية تنبيه رئيس الجامعة للطالبات بعدم السماح للأمن بتفتيش الكتب حيث قال " من حق الأمن يبص فى شنطتك لكن مش من حقه يقتش كتبك والبنت اللى تسمح للأمن بتفتيش كتبها يبقى تستاهل " رفضت الطالبة السماح لهم بتفتيش طتبها فثار قائد حرس تربية وصرخ فى وجهها " امشى مش هتدخلى من هنا ـ انا مليش دعوة بكلام رئيس الجامعة " وقد صادف ذلك تواجد النقيب طه عبد التواب قائد حرس كليه آداب الذى لم يرض عن فعلها فصرخ فى وجهها " انت معندكيش زوق " لأكثر من مرة حتى ذعر الطالبات مبتعدين عنه وفى هذه الحالة من الهياج الذى اصاب رجال الأمن نتيجة الجريمة المنكرة التى ارتكبتها الطالبة ـ الأمتناع عن تفتيش الكتب ـ تبرع امين شرطة يدعى ايمن بالقيام دفاعا عن الطالبة لكى يتركوها حيث قال " سبوها دى سافلة " لكن رجال الأمن الشجعان لم يتركوها وشأنها بل قاموا باحاطتها من جميع الجوانب واخذوا يرشقوها بالنظرات والكلمات ومسك الختام ما قاله طه عبد التواب قائد حرس آثار قبل ان يخلوا سبيلها " خليكى واقفة كده وسط الرجالة شكلك بتحبى الوقفة وسط الرجالة ـ اصلى انا معجب بيكى "
** في ثاني أسبوع دراسي بالجامعه
تعرضت الطالبة اسلام احمد السيد عبد الحميد الطالبة بكلية التربية للآتي
بعد السؤال على الكرنية اختطفوه منا ورفضوا رده لها وجدوا معها أقلام للعملي فاخذوها منها فاخبرتهم بانها تحتاجها للدراسة فى ذلك اليوم حيث كان عندها عملى فرفضوا ردها وقال لها قائد الحرس ( نقيب محمود العشرى قائد حرس تربية )
تعالى خديه بعد الظهر وبعد ان استسلمت للظلم الواقع عليها وتركت اقلامها وبعد الظهر ذهبت لاستردادها إلا انهم رفضوا الرد ـ فى اثناء المداولات لاسترداد الاقلام تعرضت لسب وقذف وتهجم باليد واللسان ومعاكسات ومضايقات يومية حتى وصل الامر إلى الاعتراض اليومى فى الدخول والخرج " ازيك يا اسلام عامله ايه النهارده ........"
جدير بالذكر انها اثناء دخولها من باب آخر ( آثار ) للسؤال عند دورة icdl رفض قائد الحرس دخولها ومنعها وطردها من الكلية دون سبب مقنع
** وبكلية الأداب قصة أخرى
أثناء دخول نسيبة محمد فتحى الطالبة بكلية الآداب من بوابة كليتها طلب منها كارنية الكلية فاظهرته لأمن الكلية (سيدات) فطلبت اخذه منها عنوة عندها رفضت الطالبة فقام احد افراد الامن الرجال باحكام قبضته على ذراعها وثنيه خلف ظهرها وانتزاع الكارنية منها وكال لها السباب والشتائم وعندما احتكمت إلى قائد الحرس (نقيب محمد العباسى قائد حرس كلية الآداب )
ردعليها " هنبهدلك وهنبهدل اهلك ـ انت ماتعرفيش اننا ممكن ندخل عليكم الساعة تلاتة بالليل نبهدلكم
** واشتكت الطالبة هناء محمد عثمان ( الطالبة بكلية التربية ) أنه بعد اجبارها على التفتيش واخذ الشنطة والاستيلاء على الكشاكيل الدراسية ورفض ردها وعند سؤالها لهم بتعملوا كده ليه قالوا ( الأمن ) " قتاوة وعافية "
** الطالبة سمية مصطفى عطية طالبة بكلية الخدمة الإجتماعية
قالت أنه في أحدى المرات تم انتظارها بعد خروجها من الكلية وتم سؤالها عن الكارنية أثناء خروجها من الكلية وعند رفضها قام أحد أفراد الحرس بمحاولة نزع حجابها وجذبها من ملابسها وعندما نقلت لعميد الكلية شكواها دون رد او تصرف من عميد الكلية
و فى احدى المرات قام امن الجامعة الرجال بجمع عدد من الطالبات فى حجرة وبدءوا بتفتيش جماعى فشرعت طالبة من الطالبات فى البكاء من طريقة التفتيش والمعاملة الرديئة وعندما اعترضت على فعل رجال الأمن نظر اليها احدهم وقال لها " اسكتي لأعمل فيكى اكتر من اللى بعملوا فيها " ـ ذكرت ايضا انها تتعرض لمراقبة لصيقة ودائما ومتابعة من افراد الامن والتنصت عليها من قبلهم وكادت المراقبة ان تكون إلى الحمام .
وذلك برعاية النقيب مصطفى المصرى قائد حرس خدمة اجتماعية
** الطالبة داليا محمود يوسف طالبة بكلية الآداب
تم الاستيلاء على جهاز المحمول الخاص بها وتم اخذ ارقام زميلاتها والاتصال بهن ومعاكستهن ولمجرد انها اعترضت على ما يحدث معها تم الاتصال بوالدها وتهديده
فضلاً عن الاساءه اليها امام زميلاتها بقولهم " دول اصحاب سوء ـ دول بيشربوا مخدرات " فى اشارة منهم ( الامن ) إليها ( الطالبة )
وجدير بالذكر انه تم رصد انتهاكات اخرى على لسان بعض الطالبان لكن رفضن ذكر اسمائهن منها :
الاهانة الدائمه امام الطالبات
ارهاب الطالبات من بعضهم البعض
الشطب من الانشطة الجامعية حيث تم شطب اسراء ابو الغيط من اسرة رغما عن مقررها " دى تطلع من الأسرة "
والجدير بالذكر
تم سرقة موبيلات العام الماضى من حقائب الطالبات اثناء التفتيش
مصارة الكتب الدراسية والاوراق الشخصية والاقلام والكشاكيل والهدايا وعدم ردها
قال رئيس الجامعة للطالبات اثناء محاوته لهم عن امن الكلية " دول انا مااقدرش اكلمهم انا متعاقد معاهم والضباط دول داخلية حرس منشآت "
قام احد افراد امن كلية تربية السنة الماضية بشنكلة ـ عرقلة احد الطالبات اثناء دخولها الجامعة
ومما يتضح معه هو تكرار هذه الممارسات في أكثر من كلية ومع أكثر من طالبة وفي أكثر من وقت وكانه أصبح توجه عام ودون الاعتداد بأي قانون او دون الخوف من أي مساءله
1 التعليقات:
http://www.fayoumwindow.net/index.php?t=content&tid=2&cid=5291
إرسال تعليق